موسوعه الادعيه و الاذكار النبويه
بسم الله الرحمن الرحيم
احبائي في الله سأبدا ان شاء الله معكم في كتابه الادعيه و الاذكار من كلام خير خلق الله سيدنا محمد صلي الله عليه و سلم فأنه صلي الله عليه و سلم لم يترك موقف من مواقف الحياه الا كان له فيه ذكر او دعاء
فهيا نبدا في نصرته باحياء سنته صلي الله عليه و سلم
الاستيقاظ من النوم:
"الحَمْدُ لله الذِي أحْيَانا بَعْدَمَا أمَاتَنَا(1) وإلَيْهِ النَشُور(2)"
متفق عليه
"الحَمْدُ لله الذِي عَافَانِي في جَسَدِي ورَدَّ عَلَيَّ رُوحِي(3) وأَذِنَ لي بِذِكْرهِ".
حسن
(صحيح الترمذي 144/3)
مَنْ تَعَارَ مِنَ اللَّيْل(4) فقال
: "لا إلَهَ إلاَّ الله وحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ، لَهُ المُلْكُ ولَهُ الحَمْدُ وهُوَ على كلِّ شيءٍ قَدير، الحَمْدُ لله وسُبْحانَ الله ولا إله إلا الله والله أكبر ولا حَولَ ولا قُوةَ إلا بالله" ثم قال: "اللَّهُمَّ اغْفِرْ لي"، أو دعى استُجيبَ لهُ، فإن توَضأَ وصَلّى قُبِلَتْ صَلاتُهُ.
(
رواه البخاري 125/2)
(1) أي الموت المجازي وهو النوم، يقال النوم الموت الخفيف.
(2) الإحياء بعد الإماتة (البعثة).
(3) المراد هنا روح اليقظة وهي التي أجرى الله تعالى أنها إذا كانت في الجسد كان الإنسان مستيقظا وإذا خرجت نام الإنسان ورأت الروح المنامات.
(4) التعار السهر والتقلب على الفراش ليلاً مع الكلام
أذكاراللبس
لبس الثوب:
"مَنْ لَبِسَ ثَوْباًً فقال: الحَمْدُ لله الذِي كَساني هذا ورَزَقَنِيه مِنْ غَيْرِ حَوْلٍ مِنّي ولا قُوةٍ، غُفِرَ لَهُ ما تَقدَّم مِنْ ذنبِه".
حسن
(صحيح سنن أبي داود 760/2)
دعاء لبس الثوب الجديد:
"اللَّهُمَّ لَكَ الحَمْدُ أَنْتَ كَسَوتَنِيه أسْألك مِنْ خَيرِهِ وخَيْرَ ما صُنع لَهُ، وأعُوذُ بِكَ مِنْ شرِّه وشَرَّ ما صُنِعَ لَهُ".
صحيح
صحيح الترمذي 152/2)
ما يدعو به لصاحبه إذا رأى عليه ثوباً جديداً:
"إلبِسْ جَدِيداً وعِشْ حميداً ومُتْ شهيداً".
صحيح
(صحيح ابن ماجة 275/2)
"تُبْلي(1) ويَخْلِفُ الله تعالي".
صحيح
(صحيح سنن أبي داود 760/2)
عند وضع الثوب:
سِتْرُ ما بَيْنَ أعْيُن الجِنِّ وَعَوْرَاتِ بَني آدَمَ إذا وَضَعَ أحدُهُمْ ثَوْبَهُ أنْ يقول: "بِسم الله الذي لا اله الا هو الحي القيوم".